العمل الحر

لماذا يختار معظم الناس المسار المهني الخاطئ؟ اكتشف الأسباب والحلول!

It‌ seems like you’re sharing an article about career choices and the importance of self-assessment in finding a fulfilling ‍job. The ⁣text discusses ‌the “first job⁢ that comes along” syndrome, where individuals accept jobs without considering⁣ if they are a ⁤good fit, leading​ to dissatisfaction⁣ and confusion about their career paths.

The article⁣ emphasizes that past job experiences can provide valuable insights into what ‍one‌ does not want in future⁤ roles. ‌It encourages readers to focus‍ on understanding themselves better—what excites them, how they create value, and what type ‍of work brings fulfillment.

To aid this self-discovery process, two tools‌ are introduced:

  1. The​ ISAT (Interaction Style Assessment‌ Test): This quiz helps identify your dominant communication style at work (Contemplator, Commander, Energizer, or Empathizer), which can clarify ⁣why​ certain jobs felt more suitable than others.
  1. The Career ​Decoder: This ⁤quiz reveals your top⁣ three ⁢workplace personas through a series of “would you rather” questions.​ Understanding these personas can help align your strengths with potential job roles.

By utilizing these tools together, individuals can gain clarity on their professional identities and make more informed decisions about their careers moving forward.

If you have any specific questions or need further information regarding this topic ⁣or the tools mentioned in the article, feel free to ⁤ask!لماذا يختار معظم الناس المسار ‌المهني الخاطئ؟

الكثير من الأشخاص الذين يختارون مسارات ‍مهنية غير مناسبة يقعوا في ما أسميه “متلازمة الوظيفة الأولى التي‍ تظهر”. إنها خطأ​ شائع ⁢حيث تكون سعيدًا⁤ جدًا⁤ بالحصول على وظيفة لدرجة أنك لا تتوقف لتفكر​ فيما إذا كانت تناسبك ​حقًا.

هل سبق لك أن قبلت وظيفة لمجرد أنها بدت جيدة أو كانت ⁣تدفع راتبًا جيدًا، ثم اكتشفت‌ بعد​ فترة أنك في المكان الخطأ؟ تكتشف بسرعة ⁢ما لا تريده في وظيفتك، لكنك تكون قد‌ بدأت⁤ بالفعل.

المشكلة مع هذه المتلازمة هي أنها‍ تتركك بحجر ثقيل على عاتقك في مسيرتك ⁤المهنية. أحتفظ بحجر على مكتبي كتذكير، لأن هذه التجارب – مثل قبول وظيفة‍ لم تكن‍ مناسبة⁢ – يمكن أن تثقل‌ كاهلك وتجعلك تشك بنفسك. لكن دعني أوضح: ‍لم ‌تكن قرارك⁤ سيئًا. في ذلك الوقت، ببساطة لم يكن لديك المعلومات ⁣الكافية لاتخاذ قرار مستنير.

كل واحدة من تلك الوظائف التي ‍عملت بها علمتك شيئًا ما، خاصةً ما‍ لا تريده ‌في وظيفتك القادمة. الخطأ الذي⁣ يرتكب⁣ الكثير منا هو ⁢أننا ‌نستمر ​بالتنقل بين الوظائف⁢ فقط لتجنب​ الجوانب غير المرغوب فيها. وهذا يؤدي إلى دورة من عدم الرضا المهني. تدرك أنك اخترت المسار الخاطئ​ ولكن لا تعرف كيف تختار الصحيح.

هنا ⁤أريد أن أتوقف لحظة‌ وأطلب منك⁣ أن تتخلص من تلك “الحجارة”. بدلاً من التركيز على ما لا تريده، دعنا نكتشف من أنت ‍كمحترف. كيف تحب خلق القيمة؟ ماذا يشعرك بالحماس؟ ما نوع العمل الذي يجعل يومك يبدو أقل ك grind وأكثر ⁤كإشباع؟

للحصول على هذا الوضوح، نحتاج ⁣لاستكشاف عدة مجالات ‌رئيسية:

  • ما الدور ‌الذي تلعبه مهنتك في ⁢حياتك؟ هل هي مجرد وسيلة لدفع الفواتير أم شيء يجلب⁢ لك الرضا أم⁣ دعوة تحدد ‌هويتك؟
  • ما هي تفضيلات عملك؟ أسلوب التواصل⁣ الخاص بك؟ كيف تتعلم بشكل أفضل أثناء العمل؟
  • أي أنواع المهام ‌تنشط طاقتك وأيها تستنزفها؟

معظم ‍الناس لا يأخذون الوقت الكافي ‍لتقييم هذه الأمور – وللأسف، ليس هذا شيئاً نتعلمه في المدرسة. بدلاً من‌ ذلك، ننتهي باتباع اقتراحات الآخرين مما يقودنا غالباً ⁤إلى طريق مليء‍ بالتجارب والخطأ. لهذا ⁣السبب يعاني الكثيرون من أزمة مهنية بعد‌ تجربتين أو ثلاث تجارب عمل ويتساءلون كيف انتهى​ بهم الأمر في مجال يكرهون العمل فيه.

واحدة من ⁤أكبر العقبات أمام إجراء تغيير عند هذه ​النقطة هي استمرارية المهنة. ⁢غالباً ما يقوم أصحاب العمل بالتوظيف بناءً‍ على خبرات سابقة مما يجعل الانتقال بين المهن يبدو وكأنه بداية جديدة تماماً. ولنتحدث بصراحة: من⁢ يرغب ​بالبدء مجددًا‌ – خاصة إذا كنت ⁤قد بنيت نمط حياة حول⁤ راتب معين؟

إذًا فما الحل؟ التقييم الذاتي العميق! لدي أداتان مجانيتان ‍يمكنهما مساعدتك الآن.

الأداة ​الأولى: اختبار ​تقييم أسلوب التفاعل (ISAT)

هذا الاختبار سيخبركم عن⁣ أسلوب التواصل السائد لديك ‌ في مكان العمل؛ هل أنت متأمل أم قائد أم محرك ⁣طاقة أم متعاطف؟ فهم هذا عن نفسك يمكن أن يساعدكَ على ⁤معرفة لماذا كانت⁢ بعض الوظائف‌ أكثر ملاءمة لك مقارنة بأخرى.

الأداة الثانية: مُفسر المهنة

في⁣ عام 2015 ، قمنا بتطوير هذا⁤ الاختبار بعد تدريب الآلاف​ ممن كانوا غير متأكدين ‍بشأن ‌نوع العمل الذي يريدونه؛ يسأل هذا الاختبار سلسلة من⁣ الأسئلة “أيهم تفضل” تكشف عن أفضل ثلاثة شخصيات ⁣عملية لديك.

عندما ⁣تجمع نتائج⁢ مُفسر المهنة ⁢مع نتائج ⁤ISAT الخاصة بك ​، ​ستبدأ برؤية ‍صورة ⁤واضحة للأنواع البيئية ​والوظائف ‌التي تتناسب مع ​هويتكَ كمحترف.

في بضع دقائق فقط ، ستمنحُكَ هاتين الأداتين رؤى قوية حول سبب استمتاعكَ ببعض الأدوار أكثر مِن الأخرى – والأهم أنهما سيساعدانَكَ نحو الوظائف التي ستضيء شغفَكَ وتوجهُكَ ⁣نحو المسار المهني الصحيح!

إذا كان هذا‍ يت​ resonant⁢ with you, ‍حان ⁣الوقت لتحويل تركيزِكَ مِنْ مَا لَا تُرِيدُهُ فِي وَظِيفَةٍ إِلَى اكتشاف مَن​ أنت وما⁤ نوع الأعمال التي تُظهر أفضل نسخة منك! ابدأ بإطلاق إمكانياتِكَ المهنية اليوم!

حظا سعيدا! اذهب واحصل عليها!

مقالات ذات صلة

اترك تعليقاً

لن يتم نشر عنوان بريدك الإلكتروني. الحقول الإلزامية مشار إليها بـ *

زر الذهاب إلى الأعلى