اتفاقية جديدة بين المغرب وإقليم الجيرس: فرص عمل موسمية تنتظر العمال!
يبدو أن هناك جهودًا كبيرة في فرنسا لتسهيل توظيف العمال الموسميين الأجانب، خاصة من المغرب، وذلك من خلال مشروع اتفاقية بين الحكومة الفرنسية ووكالة ANAPEC المغربية. يهدف هذا المشروع إلى تحسين الإجراءات المتعلقة بتوظيف العمالة الموسمية في القطاع الزراعي، مما يسهل على المزارعين الحصول على اليد العاملة اللازمة دون التعرض لمشاكل قانونية أو إدارية.
النقاط الرئيسية التي تم تناولها:
- تسهيل الإجراءات: كانت العملية السابقة تتطلب من المرشحين الأجانب تقديم طلبات معقدة للحصول على تأشيرات وتصاريح عمل، مما كان يستغرق وقتًا طويلاً ويؤدي إلى العمل غير القانوني. الآن، سيتم تبسيط هذه الإجراءات بشكل كبير.
- دور ANAPEC: ستقوم وكالة ANAPEC بدور الوسيط في اختيار المرشحين المناسبين وتقديمهم لأصحاب العمل الفرنسيين، مما يساعد في تسريع عملية التوظيف.
- عدم فرض رسوم: لن يتم فرض أي رسوم أو عمولات على المرشحين الذين يتم اختيارهم للعمل في فرنسا، وهو ما يعد خطوة إيجابية نحو حماية حقوق العمال.
- زيادة الطلب على العمالة الموسمية: مع وجود أكثر من 800,000 عقد عمل موسمي سنويًا وزيادة بنسبة تفوق 10% سنويًا في هذا العدد، فإن الحاجة للعمالة الأجنبية تزداد بشكل ملحوظ.
- التعاون بين الحكومتين: يشير المسؤولون إلى أن هذه الاتفاقية تعكس تعاونًا مثمرًا بين الحكومتين الفرنسية والمغربية لتلبية احتياجات السوق والعمل بشكل قانوني وآمن.
الخلاصة:
هذا المشروع يمثل خطوة مهمة نحو تحسين ظروف العمل للعمال الموسميين وضمان حقوقهم القانونية أثناء فترة عملهم في فرنسا. كما أنه يوفر حلاً للمزارعين الذين يواجهون صعوبات في العثور على عمال محليين بسبب انخفاض معدل البطالة المحلي.يبدو أن النص يتحدث عن مشروع جديد يهدف إلى تسهيل توظيف العمالة الموسمية في القطاع الزراعي في فرنسا، وخاصة من المغرب. إليك ملخصًا لأهم النقاط:
- الإجراءات السابقة: كان على المرشحين الأجانب الراغبين في العمل كعمال موسميين في فرنسا تقديم طلبات معقدة للحصول على تأشيرات وعقود عمل، مما أدى إلى تأخيرات وفتح المجال للعمل غير القانوني.
- التغييرات المقترحة: المشروع الجديد الذي أعدته مديرية التوظيف والعمل والتضامن (DDETSPP) يتضمن إنشاء مرجعين داخل OFII وANAPEC لتسهيل عملية التوظيف. سيتولى ممثل أصحاب العمل تحديد احتياجات اليد العاملة وتقديم المرشحين المناسبين.
- فوائد المشروع:
– تسريع إجراءات استقبال المرشحين من المغرب.
– عدم فرض أي رسوم أو عمولات على المرشحين.
– دعم أصحاب العمل من قبل مكتب الهجرة لضمان سير العملية بشكل سلس.
- أهمية العمالة الموسمية: يشدد المسؤولون مثل برنارد مالابيراد ولوران كاريه على أهمية وجود عمال موسميين للحفاظ على النشاط الزراعي وضمان ظروف عمل جيدة لكل من المزارعين والعمال.
- تجنب التجاوزات: تم اتخاذ خطوات للتأكد من أن التوظيف يتم وفق القوانين، خاصة بعد قضايا سابقة تتعلق بالعمالة غير القانونية.
- التعاون الدولي: يشمل المشروع توقيع اتفاقيات مع ANAPEC والمكتب الفرنسي للهجرة والاندماج (OFII) لضمان توظيف العمال بسهولة أكبر وبشكل مباشر.
هذا المشروع يمثل خطوة إيجابية نحو تحسين ظروف العمل وتسهيل الإجراءات للمزارعين والعمال الأجانب، مما يعكس حاجة القطاع الزراعي إلى تعزيز القوى العاملة بشكل قانوني ومنظم.يبدو أن النص يتحدث عن اتفاقية جديدة تهدف إلى تسهيل عملية توظيف العمالة الموسمية من المغرب إلى فرنسا، وخاصة في قطاع الزراعة. إليك ملخص لأهم النقاط:
- الهدف من الاتفاقية: تهدف الاتفاقية إلى تقديم إطار آمن للتوظيف وتسهيل إجراءات الحصول على تأشيرات العمل للعمال الأجانب.
- الإجراءات السابقة: كان يتعين على المرشحين الأجانب تقديم طلبات معقدة للحصول على تأشيرات العمل، مما أدى إلى فتح المجال للعمل غير القانوني.
- التغييرات المقترحة: سيتم إنشاء مرجعين داخل OFII وANAPEC لتحديد احتياجات اليد العاملة وتقديم المرشحين المناسبين بشكل أسرع.
- تسهيلات للمزارعين: ستساعد هذه الاتفاقية المزارعين في جيرس (Gers) على استقدام العمالة بسهولة أكبر، حيث سيكون هناك دعم من مكتب الهجرة ولن يتم فرض أي رسوم أو عمولات على المرشحين.
- آراء المعنيين: برنارد مالابيراد، رئيس غرفة الزراعة في جيرس، أعرب عن تفاؤله بشأن هذه الخطوة وأكد أنها ستفيد المزارعين بشكل كبير.
- المصدر: يمكن الاطلاع على المزيد من التفاصيل عبر الرابط المرفق بالخبر الأصلي من الجريدة الإلكترونية الفرنسية “ladepeche”.
إذا كنت بحاجة لمزيد من المعلومات أو تفاصيل إضافية حول موضوع معين، فلا تتردد في طرح سؤالك!